قصة العرض
أسرت حركة تين مانيا جيلاً من أبناء جيل الألفية الإنجيليين المتحمسين، بتجارب دينية مفعمة بالإثارة والتشويق، من خلال مسيرات "اكتسب النار". لكن تحت هذا المظهر البراق، كانت تختبئ معسكرات تدريب سادية، وتدريبات استشهادية مُدبّرة، وفاشية مُتخفيّة في زيّ الإيمان، مُحوّلةً المراهقين الأبرياء إلى جنود متعصبين، بعواقب وخيمة لا تزال تتكشف حتى اليوم.